قصة مرعبة جدا و مشوقة

بسم الله الرحمن الرحيم))





حدثت هذه القصة فعلا في الواقع,ولو لا اني على معرفة وثيقة باحد
اطرافها ما كنت صدقت منها كلمة واحدة,وغرضي من انشارها ليس ارعابكم
ولا
القاء الخوف في قلوبكم; بل لكي
وتدركو ان الله حق و انصح صاحب القلب الضعيف عند قراءة هذه القصة عدم الجلوس بمفرده..

---

في يوم من الايام كان هناك شابين في رحلة الى الفيوم وكانوا
يقودون
السيارة بسرعه عالية

وفجأة رأوا شخصا يرتدي ملابس سوداء يعبر الشارع ولكن للسرعه
الزائدة
لم يستطع الشاب
السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص الذي كان يعبر الطريق
فحاول الشاب إيقاف

سيارته ليتأكد من سلامة الشخص الذي صدموه فوجدوا ان الشخص الذي
صدموه
كان امرأة عجوز

وكانت على قيد الحياة فأسرعوا بها الى السيارة لأقرب مستشفى ولكن
كما
تعلمون المكان

الذي وقع فيه الحادث كان مقطوعا ولا يوجد فيه أحد والمسافة بعيدة
جدا
الى المستشفى ولكنه

حاول أن يبذل جهده للوصول الى أقرب مشفى صحي وفجأة اختفت المرأة
العجوز من السيارة

فهلع الخوف في الشابين وهم في طريقهم وقفوا في محطه وقود ليتزودوا
بالوقود ويأخذوا قسط

من الراحه ولكن الخوف يدور حولهم من كل مكان فأخذ الشابين يقصون
ما
حصل معهم مع المرأة

العجوز الى العامل في محطه البنزين فحاول العامل أن يساعدهم فدلهم
على

قرية كانت بجوار

المحطه على بعد بضع كيلومترات ليلتقوا برجل يعلم أمور العلم
والجان
فذهب الشابان وسألوا

عنه فاستطاعوا ان يجدوا الشخص وأخبروه بما حصل لهم فحاول الرجل
العالم
بأمور العلم والجان

أن يساعدهم بإعطائهم آيات قرآنية ملفوفة بجلد لتحميهم من المس
وأخبرهم
بأن لا يعودوا الى

المكان الذي جائوا منه وأن يكملوا طريقهم الى المكان الذي يقصدوه
فرحل
الشابان وأكملوا

طريقهم وهم خائفان. وهم في طريقهم نسوا الامر الذي حصل معهم وفجأة
رجعت المرأة العجوز


في نفس المكان الذي وضعوها فيه ( المقعد الخلفي من السيارة) فاشتد

عليهم الخوف فحاول



الشاب المساعد للسائق أن يكلم المرأة العجوز ويطلب منها السماح
لما
فعلوه بها وأنهم سوف



يلبون أي طلب تطلبه منهم فقالت العجوز:سأسامحكم ولكن بشرط أن
تلحسوا
الدماء التي على
ثيابي بألسنتكم لتزيلوا آثار الدم نهائياً لكي أستطيع أن أذهب
لمقابلة
زوجي.
فأجاب الشاب: مستحيل مستحيل
فردت عليه العجوز :................... ..... مع تايد للغسيل
مافيش
مستحيل
اسفه لو كنت ارعبتكم بس حبيت اضحكم

ههههههههههه

قصة حلوة

هذي فيه قصة مشابه له استاذ الرياضيات قراه لنا ذاكرينه
مع تايد للغسيل
مافيش مستحيل



شكرا على القصة الرائعه الحلوة

ههههههههههههههه
حلوه هالفكرة

أنا حجيب قصة الإستاذ:
مره من المرات كانت بنت قد بلغت من العمر 18 سنه
وكانت آنذاك في المرحلة الثانوية
وقد كانت من عائلة غنية
وفي صباح احد الأيام مثل كل عادة تذهب البنت الى الثانوية
برفقة السائق الخاص بعائلتها
وفي أحد الايام اتصلة مديرة الثانوية بولي أمر المرأ لتخبره ان البنت
لا تاتي الى الثانوية وقد غابت مدة طويلة
تعجب الاب وقال للمديرة : إن أبنتي كل يوم تذهب الى الثانوية!!
وبعد ان أيقن الاب من كلام المديرة أراد ان يعرف الى اين تذهب أبنته
طول هذه الأيام في وقت المدرسة ولمذا لا تخبر أهلها عن ذلك

دخل الشك في عقل الأب على أن السائق هو من يؤخرها
فظن أن السائق وابنته يعملون الفواحش و و و ...

وبعد عودة البنت من مشوار الثانوية الكاذب كتم الأب كلام المديرة فلم
يقوم بضرب أبنته أو رفع صوته عليها بل تصرف بشكل طبيعي..

وفي صباح اليوم التالي تزينت البنت وتجزت للخروج وحين أرادت ان تخرج
سألها والدها قائلا:وين رايحه؟
قالت: رايحه الثانوية
فركبت البنت سيارة السائق (سائق العائلة) وكان وراؤهما الأب يتبعهما متخفيا
أراد ان يتأكد ان ابنته ذاهبة الى الثانوية .... أستغرب الأب عندما رأى أن أبنته خرجت عند الثانوية
وأن السائق لا علاقة له بالأمر .
فجأة! أتت سيارة سوداء فإذا بالبنت تركب فيها
غضب الاب كثير وقرر أن يتبع السيارة في الخفاء
توقفت السيارة السوداء عند احد الفنادق الفخمة
فخرجت البنت برفقة شاب يلبس نظارات سوداء
قالت البنت للشاب : أحس بان أحد يراقبنا !!
قال لها : لا تخافي يا حبيبتي كل شئ تمام !!
صعدت البنت مع هذا الشاب الى غرفة في الفندق
وكان ورائهم الأب دون ان يلاحظوا ذلك..
وبعد دخول البنت والشاب الغرفه..
دق الأب الباب بقوة وكان غاضب جدا وقال: أفتحي يابنت يا قليلة الأدب!!!
خافت البنت من والدها وقال لها الشاب: مافي إلا أني أقتله!!
وقد كانت البنت تحب هذا الشاب أكثر من والدها بكثير
فقالت له :طيب أقتله!!
ودار عراك شديد بين الشاب حتى قام الشاب بإخراج سكين وطعن به الاب فمات الوالد.

بعد أن مات الأب كان ملطخ بالدماء قرر الشاب ان يغسله ثم يدفنه حتى لا يلاحظ أحد الجريمة
وبعد ان دفنه في مكان بعيد عن البلده أراد ان يرجع الى حبيبته وبعد دخزله الى غرفة الفندق مع البنت
قام أحدهم بطرق الباب ففتح الشاب الباب فإذا به يشاهد الأب يقف امام ويقول خائفا ومتفاجئا: مستحيل!!!
قال له الاب : مع تايد للغسيل مافيش مستحيل ههههه

آسف على الإطالة
بقلم :Shaki-Laki

تقبلي مروري

شكرا لكم والله جعلتوا موضوعى اكثر اثارة